على تمام العاشرة مساءاً وعشر دقائق لليوم العاشر من الشهر العاشر لهذا العام الذي هو مضاعف للرقم وهو أيضاً يصب في مجمله على ترسيم الرقم في محور الزمان والمكان لرقم طاقي ناتج عن الإندماج الرقمي وهو الرقم 5 وبدوره نصف الرقم
10/2020 => 1 +2 + 2 = 5
لذلك فإن بوابة يوم عشرة أكتوبر بوابة عظيمة جدا وسوف نفعل خلالها طاقة الرقم وهي طاقة الرقم 1 ، سنشرح لماذا ذلك وطاقة الرقم 1 هي طاقة الله فهو الواحد الأحد الفرد الصمد الأول والآخر والظاهر والباطن فسبحانه هو الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، لا إله غيره لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، فطاقة الرقم 1 تصب منه وإليه وفيه إلى ما لانهاية من كل شيئ ولا شيئ قبل كل شيئ وبعد كل شيئ
يوم أكتوبر سوف نغتنم الفرصة جميعاً أيها الرائعين فاستعدوا إلى رحلة عظيمة جدا مليئة بالحب والوفرة والحياة
طاقة يوم أكتوبر سوف تغير الحياة بشكل رهيب جدا لأنها طاقة الله التي سوف تعم الكون خلاله وطبعا سوف تعم قلوبنا وعوالمنا بشكل عميق وكبير جدا لأننا آنذاك نكون قريبين جدا من محور هذه الطاقة، فطاقتنا تكون مفعلة باسم الله الأعظم وأيضا باشتباك طاقي دقيق ومحتوى ضمن جملة التشابك الطاقي الجماعي الذي سوف نكوّنه معا آنذاك.
حياتك ستتغير جذريا: نعم تخيل فقط أنها صدفة لا تحدث إلا بعد ألف عام من الآن بحيث تصب طاقة الرقم واحد خلال عشرة أكتوبر في طاقة الله التي هي مصدر الحب الكامل الشامل، مصدر العظمة الكاملة مصدر المتانة والقوة والعلو واليقين والحق والحقيقة الكاملة والجمال والكمال
وهذا كله يحدث في وقت تقترن به زمانيا طاقتك بيوم الأحد والذي يمثل الرقم واحد 1 في طاقة الأيام وهو الموصول زمانيا بلحظة تفعيلنا لهذه الطاقة العظيمة. نحن نشتبك طاقيا على الساعة العاشرة مساءاً وبعد ساعتين يدخل يوم الأحد بطاقة الرقم 1 في طاقة الأيام، وااااااااااااو ما هذه البوابة الفريدة من نوعها حقا